حوار مع النخبة FUNDAMENTALS EXPLAINED

حوار مع النخبة Fundamentals Explained

حوار مع النخبة Fundamentals Explained

Blog Article



 انحدار تصنيف الاقتصاد السوداني من السادس أفريقيًا إلى الثامن عشر في أول سنة لحكومة الدكتور حمدوك.

سواء كنت تبحث عن آخر الأخبار في التكنولوجيا، أو نصائح حول الصحة والجمال، أو مقالات عن الثقافة والفنون، فإن نور الإمارات هو وجهتك المثالية.

حازم الجوهني: سؤالي، ترددت لفظة النخبة على لسان الأخ الدكتور، السؤال ما المقصود بالنخبة؟ ومن له الحق أن يصنف هنا الناس هؤلاء من النخبة وهؤلاء ليسوا من النخبة؟ ومن له الحق أن يحاسب هؤلاء النخبة؟ وهل الدكتور العوا من هؤلاء النخبة؟

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

نعم، لقد أسست نظرياتهم قواعد التفكير، ولكنها لم تساعدني على فهم الحديث من الأحداث، فتلك النظريات لم تساعدني على فهم ظاهرة مدن الصفيح مثلًا، والعلاقة الواقعية بين الدين والدولة في تلك المجتمعات.

الانتشار عبر الإنترنت: استفد من القوة التسويقية لمنصتنا لتعزيز تواجدك الرقمي.

أحمد منصور: الدكتور علي فخرو المفكر وزير القانون البحريني..

كلام لك أيضا، "يعمل بالحكمة الصينية لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم".؟

المحتوى الحصري: يتعين أن تكون المعلومات والقصص المقدمة في الحوار حصرية لمنصة نور الإمارات، وألا تكون قد نُشرت بنفس التفاصيل في وسائل إعلام أخرى.

وفي رأي الدكتور رواجعية فإن المثقف الملتزم لا يمثل إطلاقاً نور تلك "الشخصية الحيادية التي تكتفي بمشاهدة ما يجري من أحداث دون التدخل فيها والتأثير عليها، فهو مطالب برأيه في كل الأمور التي تتعلق بالحياة العامة لمواطني شعبه". وبذلك فهو يرفض منطق الصمت الذي تدين به أغلبية النخب الجزائرية المعارضة للسلطة، ويبرر فوزري سعد الله ذلك بانعدام سقف الحرية الكافية التي تمكن المثقف من ممارسة حقه دون أن يتعرض للمضايقة.

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

سالم العنزي/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

You're using a browser that may not supported by Facebook, so we've redirected you to a simpler Edition to provide you with the best encounter.

الدفع: يشترط إتمام جميع الإجراءات المالية المرتبطة بخدمة "حوار مع النخبة" قبل نشر الحوار، وفقاً للشروط المحددة.

Report this page